الجمعة 27 ديسمبر 2024

الثالث عشر من رواية اقټحمت حصوني بقلم ملك إبراهيم

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

الفصل الثالث عشر بقلم ملك إبراهيم
بابا احب اعرفك على أجمل بنت معايا في الجامعة دي الا خطفت قلبي من أول نظرة
نظر أدهم بجانبه ليجد فيروز تقف امامه بجوار
شادي 
تجمدت فيروز مكانها ثم سقط من يدها كأس العصير من شدة الصدمة عندما وجدت أدهم يقف امامها وينظر إليها پصدمة بعد ان استمع الى حديث شادي عنها بهذه الطريقة ووجودها معه

في هذا الوقت 
اقترب والد شادي من فيروز يتحدث معها
بابتسامة 
اهلا يا فيروز ده شادي ملوش سيرة غيرك
من يوم ما شافك
ثم اضاف وهو ينظر إلى أدهم قائلا ده بقى شادي ابني الا كلمت حضرتك عنه 
نظر أدهم إلى فيروز بنظرات ڼارية قادرة على حرقها ثم اتجه ببصره إلى شادي الواقف امامه وعينيه متعلقه بفيروز بطريقة اشعلة النيران بقلب أدهم حتى فكر في 
عند الياس 
وقف يمزح مع احدى الفتيات ويتغزل بها وهو
يقربها اليه
نظرت اليهم ريم بشمئزاز ثم تحدثت مع موني 
الحفلة هنا فيها شوية مناظر اعوذ بالله
ضحكت موني قائلة يا بنتي هو كده حاجه اومال لو شوفتي المناظر الا انا بشوفها في الاماكن التانية دي ده كله بيبقى على بعضه خلطبيته بالصلصة
تحدثت ريم بغيظ انا مش عارفة انتي بتروحي الاماكن دي ازاي
اصلا وليه !
تحدثت موني بمرح بكتشف المجتمع الايطالي
تحدثت ريم بغيظ عميقة اوي في اكتشافاتك
همس الياس للفتاة في اذنها ان تذهب معه وافقته الفتاة واخذها وهو يضع يده حول خصرها وذهب وهو يضمها اليه واثناء ذهابه من امام ريم وموني تحدثت ريم باللغة العربية معتقدة انه
ايطالي ولم يفهم ماذا تقول 
كتكم القرف عيل ملزق وبت قليلة الادب
توقف الياس عن السير ثم نظر إلى ريم واقترب
منها قائلا انتي قولتي ايه 
نظرت إليه ريم پصدمة ثم تحدثت بارتباك ا انت مصري 
نظرت إليه موني بتفكير وشعرت انها رأته من
قبل 
اقترب منهم عمار يتحدث إلى الياس 
الياس عايزك 
نظرت إليه موني پصدمة وحاولت اخفاء وجهها لكن عمار تذكرها جيدا عندما رأها وعلم انها هي
نفس الفتاة التي انقذها واټصاب بذراعه بسببها 
اقترب من موني اكثر قائلا پصدمة 
هو إنتي 
تحدثت موني بارتباك وهي تجذب ريم من يدها
ليذهبوا 
لا مش انا
ثم ركضت هي وريم 
وقف عمار بجوار الياس ينظرون اليهم بدهشة 
ثم تحدث عمار وهو ينظر اليهم وهم يركضون
بعيدا عنهم 
انا متأكد انها هي
تحدث الياس هو الآخر وهو يتابع ركوضهم 
ايوه فعلا هي
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم 
عند أدهم وفيروز 
تجمدت فيروز مكانها ثم سقط من يدها كأس العصير من شدة الصدمة عندما وجدت أدهم يقف امامها وينظر إليها پصدمة بعد أن استمع الى حديث شادي عنها بهذه الطريقة ووجودها معه
في هذا الوقت 
اقترب والد شادي من فيروز يتحدث معها
بابتسامة 
اهلا يا فيروز ده شادي ملوش سيرة غيرك من يوم ما شافك
ثم اضاف وهو ينظر إلى أدهم قائلا ده بقى شادي ابني يا أدهم بيه
نظر أدهم إلى فيروز بنظرات ڼارية قادرة على حرقها ثم اتجه ببصره إلى شادي الواقف امامه وعينيه متعلقه بفيروز 
ذوقك حلو شادي اتمنى احضر فرحكم قريبا
نظرت فيروز إلى ماريا والى اقترابها من أدهم بهذه الطريقة واعتقدت انها زوجته التي يغار عليها كما قال لها وارادت ان ټنتقم لقلبها منه 
ابتسم شادي وهو ينظر إلى فيروز بنظرات عاشقة ترجمها أدهم وعلم معناها جيدا ثم تحدث شادي
بتأكيد 
ان شاء
الله قريبا
حاول أدهم السيطرة على غضبه حتى لا تعلم ماريا او يعلم اي احد من الحضور انه يعرف
فيروز او تربطهم اي علاقة 
ارتبكت فيروز من نظراته المشټعلة وذهبت سريعا
من امامهم وهي تتحدث بارتباك عن اذنكم
ثم ذهبت بخطوات تشبه الركض تابعها أدهم بعينيه المشټعلة وركض خلفها

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات