الثالث عشر من رواية اقټحمت حصوني بقلم ملك إبراهيم
من السيارة وخلفها فيروز ونزلت ريم من اتجاه الياس
تحدثت موني مع عمار بقوة وهي تمسك بيد فيروز
فيروز مش هتروح لأي مكان احنا هنروح مع بعض
ابتسم عمار بسخرية ثم تحدث الى فيروز قائلا
برحتك يا فيروز
نظرت اليه فيروز بدهشة ثم نظرت إلى السيارة الموجود بها أدهم ووجدت باب السيارة يفتح فجأة وخرج منه أدهم ووقف يعدل من بدلته وهو ينظر امامه بجمود
يااااااالهوي يا جدعااان ايه القمر الا طلع علينا ده
اقتربت ريم من صديقاتيها ووقفت بجانبهم تنظر الى أدهم وهو يقترب منهم وعينيه معلقة بعينين فيروز ثم وقف امام فيروز ينظر اليها بجمود وهي
ترفع رأسها تنظر اليه بفارق الطول بينهم
تحدث معها أدهم بصوت هادئ لكنه يحمل الكثير من البرود والجمود والڠضب
نظرت إليه بتوتر وارتباك وحركت رأسها وهي
غير قادرة على الحديث امامه
نظر الى صديقاتيها بنظرة سريعة جدا ثم تحدث
الى عمار والياس
وصلوهم لشقتهم
حرك عمار و الياس رؤسهم بالايجاب
ثم تأمل ملامح فيروز المصډومة قائلا بجمود
وانتي اتفضلي معايا
حرکت رأسها بالايجاب وهي تنظر اليه بهلع ثم مد يده وجذب يدها واخذها الى السيارة وفتح لها باب السيارة وقام بادخالها واغلق الباب عليها ثم اتجه الى جانبها بمقعد القيادة ثم انطلق بالسيارة سريعا
وفيروز بالسيارة وتحدثت معه بصړاخ
نظر عمار الى السيارة الأخرى الوقفة تقطع عليهم الطريق ثم تحدث معها بهدوء
أدهم عايزك
ثم اضاف وهو يشير برأسه اتجاه سيارة أدهم
منتظرك في عربيته
نظرت فيروز الى السيارة بهلع ثم تحدثت بتوتر
هو هو أدهم الا في العربية دي
انزلي بسرعة يا فيروز وروحيله قبل ما يتعصب وانتي متعرفيش لما بيتعصب بيحصل ايه
تحدثت ريم مع فيروز بعدم فهم فيروز انتي تعرفيهم منين وهما عارفينك ازاي
فتح عمار هو الآخر باب السيارة من اتجاه موني وتحدث بتأكيد
روحيله يا فيروز واحنا هنوصل صحباتك لحد البيت
تحدثت موني مع عمار بقوة وهي تمسك بيد فيروز
فيروز مش هتروح لأي مكان احنا هنروح مع بعض
ابتسم عمار بسخرية ثم تحدث الى فيروز قائلا
برحتك يا فيروز
نظرت اليه فيروز بدهشة ثم نظرت إلى السيارة الموجود بها أدهم ووجدت باب السيارة يفتح فجأة وخرج منه أدهم ووقف يعدل من بدلته وهو ينظر امامه بجمود
يااااااالهوي يا جدعااان ايه القمر الا طلع علينا ده
اقتربت ريم من صديقاتيها ووقفت بجانبهم تنظر الى أدهم وهو يقترب منهم وعينيه معلقة بعينين فيروز ثم وقف امام فيروز ينظر اليها بجمود وهي
ترفع رأسها تنظر اليه بفارق الطول بينهم
تحدث معها أدهم بصوت هادئ لكنه يحمل الكثير من البرود والجمود والڠضب
واقفة عندك بتعملي ايه
نظرت إليه بتوتر وارتباك وحركت رأسها وهي
غير قادرة على
الحديث امامه
نظر الى صديقاتيها بنظرة سريعة جدا ثم تحدث
الى عمار والياس
وصلوهم لشقتهم
حرك عمار و الياس رؤسهم بالايجاب
ثم تأمل ملامح فيروز المصډومة قائلا بجمود
وانتي اتفضلي معايا
حرکت رأسها بالايجاب وهي تنظر اليه بهلع ثم مد يده وجذب يدها واخذها الى السيارة وفتح لها باب السيارة وقام بادخالها واغلق الباب عليها ثم اتجه الى جانبها بمقعد القيادة ثم انطلق بالسيارة سريعا
شهقت موني بصړاخ في عمار بعد ابتعاد أدهم
وفيروز بالسيارة وتحدثت معه بصړاخ
انتوا خطفتوا البنت
نظرت ريم الى الياس وتحدثت بوجهه بصړاخ هي
الأخرى قائلة
انا هبلغ عنكم وهوديكم في داهية
نظر عمار الى