انتى هتعملى شيخه
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
بيقرب مني العلبة
هدية بسيطة مني.
قربت منه وأخدتها وحبيت افتحها قدامه..بصيت له پصدمة
لا مش معقول هو دا بجد.
هز راسه مع ابتسامته فرجعت بصيت للي جوا العلبة تاني والدموع متراكمة في عيني
أنا مش مش مصدقة.
أنت مكنتيش حابة نعمل فرح وأغاني وذنوب بقى وبتاع وكنت حابة تروحي عمرة رغم إني قولت ليك إن دا مش في مقدرتي لكن كنت حابب أعمل حاجة أنت حاباها وتفرحك أي نعم إني تعبت واتمرمط في الشغل كتير عشان أجمع تمن التذكرتين لكن فرحتك دي محت أي تعب غير كدا فدا أفضل إنجاز عملته في حياتي إني هعمل عمرة.
يلا اطلعي على فوق يا سرحانة لإن الوقت أتأخر.
هزيت راسي وطلعت على السلم لكني رجعت وقفت تاني ولفيت على صوته وهو بينادي عليا ضحكت عليه وهو بيطبع بوسه على باطن أطراف صوابعه نفخ فيهم تجاهي وهو بيعلي صوته نوعا ما
بحبك يا زلومتي.