رواية يا ليتك تغفري

أيدها وقعدها جنبه تاني على السرير وقال على فكره انتى مراتى يعني مش لازم تلبسي الحجاب اول ماتشوفيني
يارا بدموع انت السبب فى كل ده
أنس كنت أعمى وغبى مكنتش أعرف قدر الجوهره ال فى أيدي سامحيني بقا طب عشان خاطر الست ال بره دي
يارا طب لو رجعتلك ماما كريمه هتروح فين
أنس هتعيش معانا طبعا دي ست تستاهل أنها تتشال على الراس
يارا بتوتر يعني انت مش هتزعلنى تاني
أنس بحب والله ماهيحصل أبدا انا اموت ومزعلكيش أبدا
يارا بلهفه بعد الشړ عليك
أنس بضحك لسه بتحبينى صح
يارا بخجلبس يا أنس 
أنس أول مره اعرف ان اسمي حلو اووى كده منك
أنس وانا قلبى مبقاش بيدق غير باسمك انتى
يارا بحب سامحتك
تمت بحمد الله
يمكن دي نهايه مش عادله بعض الشئ لكن كفايه الواقع ليه ميكونش نهاية الروايات عكس الواقع لان احنا بتهرب من الواقع للخيال عشان نشيل الحزن من قلبنا شويه