امى جوزتنى راجل كبير عشان انا عديت سن الجواز
ذلك مستقبلا وان احاول اطعامة بشتي الطرق لانه قام قبلا عن ذلك بالاضراب عن
الطعام مما جعلهم يضطرون لتركيب المحاليل له ثم قالت لي ابنتة وهي تنذرني بانني لو فشلت في اطعامة ستضطر بان تاتي بمن يستطيع عمل ذلك ثم خرجت و تركتني بعد هذا التح ذير وذهبت لغرفتها لتستعد للخروج وهي علي عجل للخروج لقضاء مشوار ما وبعدما وجدت نفسي معه وحدي في تلك الحجرة وضعت الصينية علي التربيزة واقتربت منه بخطوات مترددة حتي وقفت امام عينية
من قصة
امى جوزتنى راجل كبير عشان انا عديت سن الجواز
وجدت نفسي معه وحدي في تلك الحجرة وضعت الصينية علي التربيزة واقتربت منه بخطوات مترددة حتي وقفت امام عينية ثم قلت انا حابة اعرف حضرتك بنفسي انا هند واول مره بشتغل ممرضة واول مره بشتغل اصلا وبصراحة انا محتاجة الشغل ده جدا لظروف اكتر من صعبة وانا هنا هكون في خدمة حضرتك واتمني اكون عند حسن ظنك بس من فضلك لازم تاكل لاني لو فش لت في اني اخليك تاكل هخسر شغلي هنا للاسف وبالرغم من حديثي معه ورجائي له الا انه لم يحرك ساكنا ورفض تناول الطعام ولم يرد باي رد فعل لما قلتة فقررت ان اجرب شيئا ما كنت افعلة انا عندما لا يكون لي شهية للطعام فقد كنت احتفظ علي الموبيل ببعض المسيقي الهادئة وشغلتها اثناء انتظاري لموافقتة علي ان يتناول الطعام ونظرت اليه بعد ان اصابني اليآس ثم قلت له بص بقي انا هحكيلك حكاية هتعجبك
قلتله انا هحكيلك حكاية واحدة غلبانة وظروفها زي الز فت وبدات احكي قصتي من اولها لاخرها وكنت اشعر انه يستمع باهتمام ويريد ان استمر في سرد المزيد وبعد ان قصصت عليه قصتي حتي اللحظة التي اقف امامة فيها كنت لا استطيع ان اري ان كان نظر ناحيتي ام لا لان دمو عي قد جعلت الرؤيا غير واضحة ولكنني سمعت صوتا رقيقا يقول في حنان طيب وانتي بتع يطي ليه دلوقتي الجزء الثاني
قلت حضرتك بتتكلماقصد حضرتك بتسمع ثم تلعثمت في الكلام فقلت قصدي يعنيييي فقاطعني وقال انتي هتفضلي ترغي ومش هتجيبي الاكل ولا ايه ابتسمت وقلت لا طبعا اتفضل وروحت بسرعة جيبت التربيزة الي عليها صينية الاكل وكنت هبدء امسك المعلقة لاطعمة بيدي ولكني وجدتة حرك يده واخذ مني الملعقة وبدء ياكل بنفسة دون مساعدة فرحت جدا بذلك وفرحت اكتر لما دخلت ابنته وشاهدتة وهويتناول طعامة قالت وهي سعيدة برافوو انتي باين
ولكن عزت بيه اشار بيدية بطريقة اعتراض علي مساعدتي له في خلع ملابسه فنظر الطبيب الي طويلا ثم قال خلاص اخرجي انتي دلوقتي وعندما خرجت وجدت الدادة تسالني ان كنت اريد تناول الطعام فقلت لها اخشي ان يطلبني الطبيب في اي وقت
دخلت معاها واكلت بسرعة ودخلت غرفتي وخرجتي هدومي حطيتها في الدولاب واخذت وخرجت لاسال الدادة ان كان الطبيب طلبني ولكنها قالت انه مازال مع عزت بيه ومش هيخلص كشف دلوقتي
دخلت غرفتي مره اخري وقد استرعي انتباهي انه يوجد حمام مرفق بالغرفة التي انام بها فدخلت وقررت ان اخذ شاور سريع الي ما ان ينتهي الطبيب مع عزت بيه وبمجرد ان انتهيت من اخذ ذلك الشاور المنعش ارتديت بنطالون من الجينز وبلوزة قطن باللون الوردي الهادئ
وبالفعل طرقت الباب علي غرفة عزت بيه ووجدت عزت بيه ليس جالسا علي كرسية المتحرك وقد ساعدة الطبيب ان يستلقي علي سريرةوعندما راني الطبيب واقفة عند الباب قال لي تعالي يا هند واخذ يشرح لي مهامي كا ممرضة وجليسة لعزت بية وقد شدد علي ان انفذ كل تعليماته وبعد ان ذهب الطبيب اخذت اقراء بتركيز بالغ ما كتبة الطبيب من تعليمات لاعرف مايجب ان
افعلة وكنت الاحظ ان عزت بيه بيسترق