الأحد 29 ديسمبر 2024

حور ورحيم الجزء الثاني

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

مره براحه وهو ملاحظ تعابير وشها كل ما ېلمس جزء وينضفه يحس بانكماش وشها دليل عن احساسها بالالم ورغم ان رحسم كان بيحاول ينضفلها براحه بس الالم اللي كانت حاسه بيه كان فوق ان حد يلمسها اصلا خلص رحيم علي اد ما قدر ينضف الډم شويه وبمجرد ما حس انها بتتألم قرر يسيب حجات بسيطه عشان ميتعبهاش اكتر من كده وعشان متبردش 
وفجأه اټصدم من لبسها اللي بيكشف جسمها اكتر ما يستره 
رحيم هلبسها ايه دي مينفعش اسيبها كده ومفيش لبس حريمي هنا طب اروح اخد من ساره 
ساره ايه انت كمان عروسه تروح تخبط عليها السعادي ده امجد كان ېقتلني ده مصدق 
وبعدين مش وقته وهدخل في سين وجيم منهم ومينفعش اسيبها لوحدها هنا بس لقتها مفيش غير دي 
راح رحيم عالدولاب وفتحه واعد يلعب فيه شويه واخيرا اختار تيشيرت من بتوعه بكم وتقريبا كان واصل لقبل ركبتها بحاجه بسيطه 
راح عليها رحيم ورفع دماغها براحه ولبسها وبايده براحه من غير ما يبص شال اجزاء اللبس المقطعه اللي كانت لبساها ودخل ايدها وشده براحه علي ضهرها ولصغر حجمها كانت بتروح وتيجي في ايده كأنها طفلها لبسها براحه وبيرجعها بايده براحه لقاها ماسكه بأيدها الصغيره في كتفه ومتشبسه بيه كأنه هيهرب او كأنها متطمنه بوجوده زي الطفل اللي بيمسك كف امه وبيفضل متعلق بيه الحركه خطفت قلب
رحيم ولتاني مره يحس برجفه في قلبه لمجرد شعوره بلمستها لمجرد تمسكها بيه للدرجه دي مسك كف ايديها براحه وحاول يشيل ايدها بس كانت ماسكه فيه جامد فضل رحيم رافعه وهي مقربه منه فضل سارح في وشها مش عارف يعمل ايه 
طبعا انا كفايه اني غيرتلك اللبس بتاعك وكويس اني لاقيت حاجه اقدر البسهالك مع انك محتاجه عشره يدخلو معاكي فالتيشرت بس ده اللي اقدر عليه اما بقي باقي لبس اللي جوه ده مش بتاعي بكره لازم اجبلها شويه حجات واكيد اللي هتساعدني في ده دكتوره سماح
مر الوقت وابتدا النهار يبان شويه رحيم راح عالكنبه اللي فالاوضه ادامها وفضل باصص عليها شويه ورااااااااح اخيرا فالنوم 
صباح يوم جديد علي ابطالنا 
فضلت حور تتقلب في السرير وفتحت عنيها في كسل وهي بتتاوب وبتفتح عينها ببطئ وحاسه انها ناسيه ايه اللي حصل امبارح شايفه نور فالاوضه المكان احلي السرير بدل نومتها عالارض في المخزن وثواني ابتدت تفتكر كل حاجه تعذيب عمها وابن عمها مۏت والدتها اللي صدمها هروبها من البيت بمساعده فرحه جريها بكل طاقتها رجلها اللي كانت بتفتح وهي حاسه بكل حاجه بتدخل فيها مشيها داخل الزرع واخر حاجه شافتها وحست بيها الحائط البشري اللي خبطت فيه واللي انقذها اخر حاجه فكراها انه قرب منها وشالها ومشي بيها وبعد كده مش قاكره حاجه غير انها صخيت الوقت وهي شايفه نفسها في مكان جميل ونضيف وواسع شكله من التجهيزات اللي فيه ميدلش انهم فالصعيد انا فين انا سافرت طب سافرت فين ايه المكان ده والسرير اللي انا عليه مين اللي ربط رجلي بالشاش ده وخدت بالها من الكانولا اللي في ايدها ايه ده اااااه وطلع صوت كله ۏجع من الصداع اللي حاسه بيه واخيرا اكتشفت انها مش لابسه لبسها وبحركه سريعه مسكت جسمها بايدها في خوف وبصت حواليها لمحت رحيم نايم عالكنبه 
ومن حركتها والاصوات اللي بتعملها عالسرير 
صحي رحيم وشال ايده من علي عنيه وقام اعد 
رحيم صباح الخير 
حور مبلمه ومش بتنطق وماسكه في هدومها 
رحيم بجول صباح الخير ماعتسمعيش ولا

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات