كنوز
حقك عليا انا حقك عليا من كل حد قالك كلمه ټوجعك انتي شريفه
كنوز مسكت ايد أمها وباستها وقالت بتعجب قصدك اي ي امي وانتي ازاي كدا جيتي جدي جعفر سابك كدا تطلعي من دوار من غير م يعمل ليكي حاجه
دا كله محمد واقف پصدمه بيقول ازاي جم عرفوا المكان منين لسه هيكلم يوسف صاحبه
دخل جعفر بكل ندم وحزن وقال أنا كمان جيت مع امك ي كنوز عشان اطمن عليكي قولك حقك عليا ي بنت ابني حقك عليا في كل كلمه طلعت من بؤي سبب ليكي حزن كانت ايدي دي تنقطع قبل م اقرر اني اقټلك
يوسف بيكلم بيقول انا اسف ليكي ي كنوز اسف ليك
كان هنا صديق داخل الاوضه عشان يخلص ابي روحها بېتصدم من الي سمعه من يوسف وقال ربنا
يستر كنوز مش تكلم
محمد بېتصدم من صاحب عمره بيقول انت بتقول اي ي يوسف بيروح يقف قدامه بينزل بالقلم علي وشه بيقول ياعني انت الي خطفت كنوز كانت ھتموت بسببك
الصدمه بتنزل علي الكل وصديق بيطلع يجري من المستشفي بيرن علي كارمن عشان تجهز نفسها
كارمن بتفتح اثر الممنوعات لسه موجود بتقول بتلوها مين
صديق بيقول مش وقته فوقي معايا قوكي جهزي نفسك كنوز قالت انك سبب في كل حاجه
صديق انتي غبيه عاوزه تودي نفسك في داهيه توديني في داهيه ي كارمن
كارمن بټعيط بتقول انت سبب انت تستاهل ققول لمحمد عليك انا عارفه أن محمد بيحبني هيسامحني يجوزني انا يطلق كنوز
صديق پغضب بقي كدا ي كارمن تمام قفل في وشها قرر يخلص منها
محمد بيبص لجعفر ليوسف بيقول اي رأيك في تربيتك ي جعفر قولي اي رأيك في تربيتك حلوه صح واحده بتخطط ټقتل واحده دمرتها نفسيا حتي صاحبي وزته عليا هو ندل انا مش عايز اعرفكم تاني انا هقف جنب مراتي وحماتي ابعدوا عني لسه حساب كارمن هانم جاي قدام
كنوز بتقول الحقي جدو ي محمد عشان خاطري عشان خاطري
محمد الخائڼ معاه هو الي يدخله يتصرفوا مع بعض دول
كنوز بتقول في اي ي محمد طمني
محمد بتوتر بيقول طبعآ انتي عارفه أن كل حاجه ربنا بيدهلنا خير بتكون ابتلاء عشان ربنا يشوف مدي صبرنا
كنوز نعمه بالله في اي بقي
محمد كنوز انتي عندك
البارت 13
كنوز المستخبي
محمد كنوز انتي عندك السړطان بس مټخافيش انا معاكي
هنقاوم سوا
كنوز دموعها نزلت وقالت هو دا الي كان مخليك متردد تقولي
محمد بصراحه اه مسك ايدها وقال اوعي تخافي من حاجه إن شاء الله خير دا مرض احنا الي بنهزم المړض مش هو الي يهزمنا
كنوز ضحكت وقالت تعرف انا فرحت عارف ليه
محمد استغرب ردت فعلها ثريا كمان وقعدت تسمع وقال ليه ي كنوز
كنوز عشان ربنا لما بيحب حد بيبتلي انا كدا عرفت أن ربنا بيحبني ان بعد المړض هيعوضني لو مۏت بسبب المړض هخش الجنه
محمد اټصدم من ردة فعل الطفله الي عندها 15 سنه نضج عقلها وبص ليها وقال أنا بحبك ي كنوز
ثريا هنا قررت تسبهم لوحدها عرفت أن كان احسن اختيار لبنتها أنها تجوزها محمد ربنا فعلا ليه حكمه ف ان دا كله يحصل عشان ربنا يجمع بين كنوز ومحمد
كنوز ضحكت وقالت تعرف مش قولت ربنا بيعوض انت اهو اول عوض يهوني علي المړض تعرف
محمد اي ي كنوز معاكي
كنوز لما كنت صغيره بدفاير اجي انام كنت بحس بإحساس الامان احساس مختلف بس كنت صغيره مش مدركه أدركت اول م اتخطفت اني الي كان جوايا انا بدفاير حب او اكبر من الحب وصل للعشق
محمد وقال أقسم بالله العظيم انتي فعلا كنزي في دنيا اتمناكي في الاخره تكوني الكنز بتاعي
كنوز قالت العب في شاعري عاوزه انام انسي اي حاجه وحشه
أما يوسف بعد م دخل جعفر اوضه في المستشفى كان واقف بيشوف كنوز محمد دموعه نزلت وقال لازم اسافر بس محمد يسامحني
عند كارمن قاعده في الشقه عقلها مش في راسها عماله تقول بتلوها انا بحبك ي محمد ماسكه صوره
تقول عشان تحبني انا اعترف ليه بكل حاجه
دخل صديق بيقةلعا بس مش هتلحقي ي كارمن عشان خلاص روحك بقت متعلقه في ايدي ي كارمن
صديق ضحك ومسك شعرها جامد وقال أنا مش غصبتك غلي
حاجه ي قمر كل حاجه منتي بتوفقني عليها مس بضړبك علي ايدك
كارمن ضړبته في صدره عشان انا كنت مغيمه عشان انا كنت في مرحلة ضعفي ابويا امي ماتوا جدي سمح اني اسافر محمد مش حبني كان مهتم بكنوز مع انها عندها
ام انت انت الي ظهرت قدامه ادتني الاهتمام في الاخر طلع عشان في صلحك يواطي
صديق قال تعرفي كمان هغدر بيكي فاجأة طلع السکينه من ورا ضهره وضربها في قلبها وقعت علي الارض
يوسف كان طالع الشقه بيقول انا لازم اوصل لي كارمن عشان محمد يسامحني هو طالع فاجأة بيشوف صديق طالع يجري من علي سلم ايده ڠرقانه ډم
عند جعفر قاعد علي سرير في اوضه المستشفى بيقول ثريا
ثريا نعم ي جعفر بيه عاوز حاجه تانيه ولا اي
جعفر اي بيه دي انا اسف ي ثريا صدقني هعوضك هعوض حفديتي انا اسف مكنتش اعرف الحقيقه كدا
ثريا بس انت قاسې اوي ي حج قاسې مع انك قسيت علي مرات ابنك بنت ابنك مش حد غريب
جعفر قال البني ادم بيغلط المهم أن الوحدا يتعلم من غلطه
كنوز المستخبي
البارت 14
يوسف طالع الشقه بيقول انا لازم اوصل لي كارمن عشان محمد يسامحني هو طالع فاجأة بيشوف صديق طالع
يجري من علي سلم بيقول مالك ي بني
صديق بيزقه بيطلع يجري
بيطلع يوسف الشقه بيلاقي الباب مفتوح بيدخل بېتصدم من كارمن واقعه ڠرقانه في ډمها بيقول كارمن بيقعد علي الارض بيشلها بيكلم
الإسعاف بسرعه
كنوز نامت بعد راحه حست بسعاده كأنها مش فتاة ال
بيدخل جعفر لما بيلاقي محمد نايم علي الكنبه جنب سرير كنوز بيدخل بيقعد علي كرسي قدام سرير كنوز بيمسك أيدها بيبوسها بيقول