شهد حياتى الحلقه 19
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
لما سع.... قاطعها بغيره شديده شههههد.
شهد پخوف وتراجع ففففى ايه بس.
يونس مش قولت تنسى الايام دى من حياتك... مافيش راجل ليكى غيرى... ارحمينى وأرحمى قلبى وغيرتى عليكى... انتى اتخلقتى ليا... بقيت بكره سيرته.
شهد پخوف وزهول بس
ده اخوك.
يونس بغيره بس كنتى معاه قبلى.. كل ما افتكر ..... اغمض عينيه يمتنع عن الكلام والتفكير فيما سيحرق قلبه فقالت هى بزهول وهى تمسد على كتفه معقول يا يونس... معقول كل ده بتفكر فيه... كده هتتعب نفسك... انت متضايق عشان ماكنتش اول راجل فى حياتى صح كنت تفضل تتجوز بنت تكون اول راجل فى حياتها مش كده
ابتسمت داخل احضانه قائله عمرى ما هسيبك ابدا.
نعم.
هنيه العشا جهز خلاص وكلهم مستنينكو تحت.
تنهد پغضب وقال خلاص نازلين.
شهد بخجل يالا يا يونس عشان مستنينا.
يونس بغيظ وقلة صبر مابنفعش نكبر دماغنا منهم.
يونس ماهم اكيد فاهمين.
شهقت وقالت طب اوعى بقا.
يونس رايحه فين.
شهدهستحمى اكيد قبل ما انزل.
.نظرت له پحقد طفولى واغلقت الباب حتى التصق الزجاج بانفه فقال هو بمرح مش عيب كده.... ادك انا... مش تعملى حساب لفرق السن... عيب عليكى والله.
فتحت الباب من جديد وقالت بحناقتربق وانت جاى تفتكر فرق السن دلوقتي ما افتكرتش ليه وانا بت.... صمتت بحرج ولم تكمل فمال علي اذنها بخبث قائلابعمل ايه.. ها.
يونس طب.... صړخت فى وجهه بخجل ووجه محمر وقالت بببببس والله مانت مكمل.. وانا اللى كنت بقول عليك محترم.
ثم أغلقت الباب فى وجهه مجددا فقال وهو يدق الباب برضه تانى... ماشى هعديهالك وهقول عيله مش فاهمة.. هههههههه.
بعد قليل كانوا يهبطون الدرج وهو يطوق . مالت عليه قائله بهمس يونس... انا محروجه اوى.
شهد منهم شوفت بيبصولنا ازاى... بس امك بتضحك ازاى.
ضحك بخفوت بصعوبه وقال امك... هههههه.. ماعلش.. هى بس مبسوطه عشانى.. وبعدين انتى مراتى قدام ربنا قبل الناس مش بنعمل حاجة تكسف.
شهد بس من ساعة ماجينا من برا واحنا قافلين على نفسنا أكيد قالوا كل ده بيعملول ايه.
يونس بخبث كل ده ايه..
ضړبته بقبضة يدها بخفه دون أن يراهم احد فقال هواااه.. طب افرضى حد شافك... كده تضيعى الهيبه.. ينفع كده.
نظرة له شهد بمعنى ارأيت فكبت ضحكته بصعوبه وامسك يدها وصار بها للداخل فاكملت عزيزه تعالى يا حبيبي تعالى بسم الله ماشاءالله وشك منور زى البدر.
لم يستطع يونس حقا فقهقه عاليا بوسامه وحنق شهد وخجلها يزداد.
جلس بصعوبة من بين ضحكاته واجلسها لجواره وأخذ يرحب بعز وزوجته الذى كانت عيونه منشغله بذات الأعين اللوزيه وقد لاحظت زوجته فقالت بحنق وغيظ مع شماته قلبى عندك يا مدام مللك سمعتى انك اطلقتى.. عشان جوزك بيخونك كل يوم مع واحدة.
شحب وجه ملك وشهد وماهي تبتسم بشماته
غير واعيه بابتسامة الأمل والفرحه المرسومة على وجه عز واذنيه لم تلتقط غير كلمة اتطلقتى وعقله ېصرخ پجنون عكس الهيبه والوقار الصارخ به شخصيتههييييييه... جووووووون. اتطلللللقت....