الفصل ال14 من رواية أمل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
عايزاها تبقى موجوده
هزيت راسها بخجل مفرط كمل بحنان من انهارده هجيب راجل مكانها و لا تزعلي نفسك
حياة بفرحه قول و الله
ريان بفرحه لفرحتها و الله
قامت بسرعه و مسكت ايديه بفرحه حيث كدا بقى انا لازم اديك مكافأه جامده جدا يلا تعال هروح اعزمك على. ايس كريم من عند عمو اللي تحت
ريان ببأبتسامه طب نبعت حد يجيب
حياة و هي بتتصنع الحزن ماشي انا عارفه انك اكيد مشغول انا اسفه
طب يلا بسرعه نلحق عمو اللي تحت قبل ما يمشي
بصتله بفرحه و نزلوا مع بعض تحت نظرات الاستغراب من كل الموجودين في الشركه لتصرفات ريان اللي كانوا مصډومين منها
كانت لسه الحراسه هتمشي وراه
اتكلمت حياة برقه من غير حراسه
فضلوا يلفوا لحد نص الليل و مش حاسين بالوقت اللي بيمر
حياة بسرعه بس هنا يعمو شكرا
ريان باستغراب لسه فاضل شويه على القصر يحياة
حياة بترجي هنتمشهم مع بعض الجو حلو اوي و هم مش كتير يلا بقى
بقلمي يارا عبدالعزيز
ريان بيأس من تصرفاتها الطفوليه حاضر
نزلوا من التاكسي و فضلوا ماشيين و ريان ماسك ايد حياة بتملك و مبسوط لانه معاها و طول الوقت بيبصلها و هو تايه في ملامحها و حركتها
اتأخرت لنفس السبب بتعب كتير عشانكوا اهو و بحاول اكبر البارت على اد ما اقدر عايزين تفاااعل جامد شجعوني عشان اكتب اللي جاي و متأخرش عليكوا ..