اقټحمت حصوني الحلقة 27 للكاتبة ملك ابراهيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
البت المچنونة الا جمبك دي !
تحدثت موني پحقد حاولت ان تخفيه بداخلها.
اصل الرقة الا احنا شوفناها دلوقتي دي مينفعش معاها غير ريري
حاولت ريم تغير الحديث وتحدثت بجدية. دا كان الياس على فكرة بيبلغني ان في اجتماع بعد الجامعة النهاردة
تحدثت موني بسخرية. والله احنا مش عارفين نودي جمايله فين الياس يجي من بدري يقف قدام العمارة الا احنا ساكنين فيها ويوصلك بنفسه للجامعة ودلوقتي بيبلغك بنفسه على مواعيد الاجتماعات
هبت ريم واقفة پغضب ثم تحدثت الى موني پعنف.
الظاهر السهر لحد الصبح طير دماغك ومبقتيش عارفة انتي بتقولي ايه وبتتكلمي مع مين
ثم اخذت حقيبتها واضافة قبل ان تذهب.
انا مش هقول غير ربنا يهديكي وترجعي لعقلك
ثم تركتهم ريم وذهبت بخطوات سريعة غاضبة.
نظرت فيروز الى موني وتحدثت معها بلوم.
تحدثت موني پعنف. دي واحدة مچنونة ولازم تتعالج
ثم اضافة بسخرية. الظاهر الحالة الا بتجيلها بسبب مرات ابوها بتطور
هبت فيروز واقفة هي الاخرى پصدمة تنظر الى موني وتتحدث معها بحدة.
عيب الا انتي بتقوليه ده يا موني
ثم تركتها فيروز وذهبت لتلحق بريم.
زفرت موني بضيق وهي تهمس پغضب. انتوا الاتنين اغبية
معها بعد الآن.
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم.
بداخل شركة الصياد.
استدعى أدهم منير الكردي واخبره ان هناك اجتماع ضروري يخص المشروع المشترك
بينهم.
ذهب منير الكردي وهو يشعر بالقلق الشديد من
انتظر أدهم في غرفة مكتبه حتى اخبرته مديرة مكتبه ان الجميع في انتظاره بغرفة الاجتماعات
منير الكردي وابنه والفريق الخاص به.
وقف أدهم واغلق زر بدلته وهو ينظر امامه بجمود.
عند المصعد وقف الياس ينتظر ريم وفيروز.
وصل المصعد وتوقف بالدور الموجود به مكتب أدهم وغرفة الاجتماعات.
استقبل الياس ريم وفيروز وتحدث معهم
انتوا اتأخرتوا ليه دا الاجتماع ابتدا من بدري
تحدثت معه ريم بقلق. يعني نعمل ايه دلوقتي
تحدث الياس بتأكيد. تعالوا معايا اكيد الاجتماع لسه مبدأش لان أدهم لسه في مكتبه
ثم اسرع الياس في خطواته وهو يطلب من ريم
وفيروز أن يسرعوا.
ركضت ريم خلف الياس وهي تجذب فيروز من
يدها.
توقفت فيروز فجأة بعد ان شعرت بفك مشبك شعرها وانسياله من اسفل الحجاب على ظهرها توترت كثيرا ثم تركت يد ريم و حاولت رفع شعرها واخفائه اسفل الحجاب مرة اخرى ثم
شهقت پصدمة ثم تنفست براحة عندما وجدت أدهم هو من جذبها الى الغرفة ووقف ينظر اليها
بغموض.
وقفت ريم امام غرفة الاجتماعات تنظر الى الياس پصدمة بعد ان جذب أدهم فيروز الى غرفة مكتبه ثم اخذ الياس ريم واتجهو الى غرفة الاجتماعات
ينتظروهم بالداخل.
بداخل غرفة مكتب أدهم.
على المنظر الخارجي وقف امامها ينظر الى الخارج
بشرود.
وقفت فيروز تتابعه بحزن ثم قامت بفك حجابها وحاولت رفع شعرها لكنها لم تجد المشبك التي
تحکم به شعرها.
تنهدت بتعب ثم تحدثت اليه وهو يعطيها ظهره.
أدهم
انا مش عارفة ارفع شعري مش لاقيه مشبك الشعر
ثم اضافة برجاء. ممكن تخرج تشوفه وقع برا وانا بجري مع ريم
يعيني عليك يا أدهم معقول الصياد هيخرج يدور على مشبك الشعر
لفيروز