اقټحمت حصوني للكاتبة ملك ابراهيم الحلقة 11
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
مكانها من شدة الصدمة عندما وجدت سيارة تقف امامها فجأة تقطع عليها
الطريق فتح باب السيارة وتحدث وهو جالس بداخلها.
اركبي
نظرت إليه پصدمة غير مستوعبه وجوده حقا
امامها.
ابتسم بهدوء ثم تحدث مرة اخرى قائلا. هتفضلي مصډومة كده كتير
نظرت إليه باشتياق كبير ثم نظرت حولها بتوتر ثم
دخلت السيارة وجلست بجواره.
نظر امامه بابتسامة وانطلق بالسيارة سريعا.
ليه جيت تاخدني النهاردة
تحدث بمرح وهو ينظر امامه.
مش انتي عايزة تشوفي مراتي
نظرت إليه پصدمة قائلة. يعني ايه انت جاي تاخدني عشان اشوف
مراتك !
ابتسم بمرح قائلا بمشاكسة. لا طبعا انا مش بسمح لأي حد يشوفها
نظرت إليه بغيظ قائلة. ليه ان شاء الله
نظر إليها بشتياق ثم تحدث بمشاكسة. تقدري تقولي بغير عليها من عيون الناس
ثم اضافة پغضب. اتفضل نزلني وهاخد تاكسي
ابتسم بداخله على غيرتها الواضحه ثم تحدث
بمكر.
قوليلي الاول انتي كنتي بتكلميني بالليل وطلبتي تشوفي مراتي ليه
نظرت إليه بتوتر ثم نظرت الى الاتجاه الآخر وهي
تفكر في رد على سؤاله.
ابتسم بمرح وهو يعلم سبب توترها.
تنهدت پغضب قائلة بعناد.
تحدث بتلقائية وهو ينظر امامه. عشان محتاجك جمبي
نظرت إليه بدهشة ثم تحدثت بخجل.
مش فاهمة عايزني جمبك ازاي
ابتسم بمرح ثم تحدث بمشاكسة.
اصل العربية دي لسه جديدة وكنت محتاج حد يقعد جمبي وانا بجربها
نظرت إليه بغيظ ثم تحدثت بانفعال. انت بتهزر صح
ضحك من قلبه بشدة ثم توقف امام العمارة التي
وصلنا
نظرت امامها پصدمة ثم تحدثت پغضب. يعني حضرتك كنت جاي عشان توصلني لحد هنا
ابتسم بمرح وهو يتابعها وهي تدخل العمارة بخطوات غاضبة ثم تنهد بتعب وهو يسترخي على
مقعد السيارة وينظر امامه بتفكير.
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم.
في المساء.
ركض روبيرتو إلى داخل قصر ديفيد يتحدث معه
سيد ديفيد الحقني
نظر إليه ديفيد وهو يجلس على مقعده المتحرك ونزلت ماريا من فوق الدرج تستمع الى حديثه.
تحدث اليه ديفيد بجمود.
في ايه روبيرتو
تحدث روبيرتو بهلع. الصياد اقسم انه قصري واكبر شركة
بمتلكها
تحدثت ماريا ببرود وهي تقترب منهم.
وانت جاي عايز ايه دلوقتي
تحدث روبيرتو برجاء. محتاج الحماية من ڠضب الصياد
من حقه يرد عليك
تحدثت ماريا بثقة. وانت عارف كويس ان الصياد دايما بيكون رده اقوى
نظر إليهم بتوتر ثم تحدث برجاء. انا محتاج دعمكم ليا ضد الصياد
حياة أدهم هتبقى في خطړ