اقټحمت حصوني الحلقة 14 للكاتبة ملك ابراهيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بسببها ده !
تحدث عمار بعدم اهتمام. دا موضوع بسيط كده وراح لحاله
حرك أدهم رأسه بتفهم ثم استمع الى صوت هاتفه
يعلن عن استلام رساله.
نظر الى الهاتف وفتحه ليجد استلام بعد الصور من حارس فيروز وفتح الصور ليجد شادي وهو يقف بالقرب منها ويتحدث معها وهو ينظر اليها
باعجاب وهي تخفض وجهها بخجل.
اشتعلت عينيه پغضب وغيرة شديدة وهو يرى نظرات شادي الى فيروز والخجل الواضح على وجهها وهي تخفض وجهها ارضا ومن المؤكد
سريعة غاضبة.
نظر الياس الى عمار بدهشة قائلا.
هو ايه الا حصل
حرك عمار رأسه بعدم معرفة ثم وقف المتابعة
عمله قائلا.
معرفش خلينا في شغلنا وهو لو عايز يقول فيه ايه كان قالنا
ثم اضاف وهو يخرج من غرفة مكتب أدهم.
بينا نشوف احنا شغلنا
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم.
امام الجامعة.
خرجت فيروز مع موني وريم من الجامعة وكانت فيروز تسير بجانبهم وهي شاردة في حديث
شادي معها عن الخطبة والزواج
رن هاتف فيروز برقم أدهم.
نظرت فيروز الى الهاتف پصدمة ثم نظرت الى موني وريم ثم تحدثت بهلع.
دا أدهم
تحدثت موني ببساطة. وفيها ايه ما تردي عليه
استمعت الى صوت أدهم الغاضب وهو يتحدث اليها پحده.
متتحركيش من مكانك انا جاي اوصلك
نظرت حولها بتوتر ثم تحدثت پخوف.
حياتك عليه لا عارفة تبقي معاه ولا عارفة تبقي مع غيره
تحدثت موني بحماس. انا من رأيي تقوليله على موضوع شادي
ثم اضافة بمرح.
بصي قوليله انا جايلي عريس
تحدثت ريم بتأكيد. موني عندها حق وانا كمان من رأيي تقوليله وتشوفي رد فعله هيكون ايه
نظرت فيروز امامها بتفكير حتى توقفت سيارة أدهم امامهم فجأة ثم اشار لها بالدخول الى السيارة وهو ينظر اليها بغموض و لم تفهم فيروز
ما وراء تلك النظرات الغامضة.
أدهم شكله ناوي على حاجة لفيروز وهي ممكن تستفزه اكثر وتقوله على طلب شادي الزواج منها والموضوع شكله هيولع بينهم
منتظرة رأيكم في الكومنتات ومتنسوش التفاعل