قصه البيت الملعۏن بقلم قصى جبور
الأحداث الغامضة ليلا لا يمكن نسيانه على حياة الزوجين الجديدة. كانت زوجتي تنكر دائما أن هناك شيئا غير طبيعي يحدث مصرة على أن كل شيء كان على ما يرام.
في يوم واحد دخلت زوجتي الحمام للاستحمام ونسيت منشفتها خارج الحمام. نادت علي لأعطيها المنشفة وكان هذا الوقت الذي لاحظت فيه أن يديها مليئة بالخدوش. أعطيتها المنشفة ولما خرجت سألتها عن سبب تلك الخدوش. بدت متوترة وأجابت بسرعة لا لا هذا فقط من العمل في البيت لقد جرحت نفسي لا تقلق. أعطيتها الفضاء الذي تحتاجه ولكن الأفكار المشتتة لم تتركني.
عقدت العزم على أن أكتشف الحقيقة وبعد بضعة أيام خرجنا سويا في رحلة. عندما عدنا أعلنت أنني سأذهب للاستحمام وأني سأغير ملابسي داخل الغرفة مما أعطاها الوقت لتغيير ملابسها. وكانت هذه اللحظة التي بدأت فيها خطتي لاكتشاف الحقيقة بدأت الألغاز تتكشف ببطء غير مستقر مع كل كشف جديد يزيد من التوتر والقلق. زوجتي التي كانت
ارتدي ملابسك وتعالي وجلسي بجانبي. قلت بصوت هادئ ولكن حازم.
زوجتي لماذا فعلت هذا
فقط ارتدي ملابسك وتعالي وجلسي بجانبي. أعدت.
كانت ترتدي ملابسها بتوتر واضح وبمجرد انتهائها كنت أنتظرها على حافة السرير. جاءت وجلست بجانبي رأسها منخفضا.
ما هي القصة سألت.
زوجتي أي قصة
أريد أن أعرف لماذا جسمك بهذا الشكل
زوجتي لن تصدقني لذلك كنت أخفيه عنك. لكنني سأحكي الآن.
زوجتي أنا أراها.
ترى من
زوجتي هناك امرأة تعيش معنا في البيت.
لا أفهم!
ثم بدأت القصة.
زوجتي كل شيء بدأ بعد شهر من زواجنا عندما عدت إلى العمل. كنت أشعر أن الأمور الغريبة تحدث في البيت خلال النهار. أترك الهاتف على الطاولة وأجده بعد قليل على الأريكة أتركه على الأريكة وأجده بجوار التلفزيون أترك باب الغرفة مفتوحا وأجده...كانت الأمور تزداد غرابة يوما بعد يوم تحيط بي
دروب الړعب والغموض. كنت أعلق