السبت 09 نوفمبر 2024

باعت كليتها

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

ياسمين هي فتاة يمنية نشأت في أسرة متفتحة ومتعلمة، حيث منحها والدها الثقة والحرية لاختيار مسارها التعليمي. وقد كانت ياسمين حريصة على الحفاظ على ثقة والدها. قررت دراسة الهندسة المدنية في الجامعة لتحقيق حلمها وتلبية آمال والدها.

مع مرور الوقت، التقت ياسمين بشاب في الجامعة وتطورت علاقتهما حتى أصبحا عاشقين. بعد أن أخبرت ياسمين والدها بقصة حبها، نصحها بطلب الشاب لخطبتها بشكل شرعي. لم يتردد الشاب في الموافقة على طلب ياسمين لأنه كان يحبها حقًا.

ومع ذلك، كان الشاب يتردد في مناقشة الموضوع مع والديه لأنهما يعتقدان أن الفتيات اللواتي يدرسن في الجامعة ليسنّ مناسبات للزواج. قرر الشاب إقناع أحد أقاربه بمرافقته لطلب خطبة ياسمين، ونجح في ذلك.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

بعد إتمام الخطبة، تطورت علاقة الزوجين المستقبليين إلى حد كبير. ومع ذلك، اكتشفت ياسمين أن الشاب خدعها وأن الرجل الذي جاء لخطبتها لم يكن والده بل خاله. الشاب اعترف لياسمين بأن والديه لم يوافقا على الخطبة.


هذا الكشف كان ضړبة قوية لياسمين ووالدها. بعد فترة من التفكير، قررت ياسمين الاتصال بخطيبها وأخبرته أنها ستسامحه إذا كشف الحقيقة لوالديه. لكن الشاب كان متأكدًا من أن عائلته لن تقبل بالزواج. في النهاية، تمكنت ياسمين من إقناع أهلها بالموضوع.

قررت ياسمين والشاب إعطاء فرصة أخرى لجمع المهر وإقناع عائلته. بالرغم من

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

توظيف الشاب مؤقتا في إحدى الشركات، لم يتمكن من توفير المهر. قررت ياسمين بيع إحدى كليتيها بمبلغ 4000 دولار أمريكي وأعطت المبلغ لخطيبها.

طلبت منه الذهاب إلى والدها لتحديد موعد الزفاف، لكن الشاب لم يذهب واختفى عنها لبعض الشهور. بعد ذلك، قررت ياسمين زيارة منزل الشاب وسألت عنه عندما فتحت فتاة أخرى الباب.

أجابت الفتاة بدهشة: "من أنتِ لتسألين عن زوجي؟" تأثرت ياسمين بشدة وأغشي عليها. علمت ياسمين من الجيران أن الفتاة هي ابنة خالة الشاب وأنها خطبت له منذ السنة الأولى في الجامعة، بناءً على رغبة والدته.

لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة 

انت في الصفحة 1 من صفحتين