الخميس 14 نوفمبر 2024

قصة الملكه التى ارادت الكيد بضرتها

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

عاش قديما أحد الملوك مع زوجته الملكة فترة طويلة بدون أن تنجب له ولي العهد .. فقرر أخيرا أن يتزوج عليها بأميرة شابة طمعا في أن يحظى منها بالأمير الذي طال انتظاره .. فتم الزواج وعمت الأفراح المملكة باستثناء الملكة التي ملئ الغل صدرها وخشيت ان يركنها الملك جانبا في حالة تحققت مخاوفها ..  وبعد شهور حدث ما كانت تخشاه الملكة .. فقد تم الاعلان في البلاط عن أن الأميرة الجديدة قد أصبحت حامل بولي العهد .. فعمت الافراح مجددا أرجاء المملكة وابتهج الجميع بهذه الأخبار .. وكالعادة .. امتقع وجه الملكة وانقبض قلبها بهذا النبأ .. لكن حدث بعد ذلك امر لم يكن في الحسبان إطلاقا .. إذ تبين أن الملكة حامل هي الأخرى للمرة الاولى بعد طول سنين ..!!! فابتهجت الملكة أخيرا وعاد الډم الى وجهها المتيبس ..  مرت الشهور سريعا وانجبت الأميرة الصبي الموعود .. وبعد أيام ..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وضعت الملكة صبيا آخر ..!!! فاستبشرت خيرا في كونه سيصبح ملك البلاد ..  أمام هذا الموقف .. بقي الملك متحيرا .. هل سيمضي قراره في تنصيب إبن الاميرة لولاية العهد أم سيغيره لمصلحة إبن الملكة زوجته الأولى لكنه بعد التشاور مع وزراءه ومستشاريه قرر تسمية إبن الأميرة على ولاية العهد كونه هو الولد البكر لذا هو أحق بالولاية من أخيه الأصغر حتى لو كان إبن الملكة الإولى في البلاد .. وأمام هذا القرار .. جن جنون الملكة ونفد صبرها .. فقررت القيام بالدسائس الخبيثة ضد الأميرة وابنها ..  وفي أحدى الليالي ..  شاهدت الملكة إحدى المربيات الموكلات بالعناية بالطفلين وهي تضع الرضيع ابن الاميرة في مهده الكبير .. ففار الډم في عروق الملكة واشټعل قلبها غلا وحقدا ضده فقررت التصرف فورا .. إذ ذهبت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
واحضرت سلة وغطاء واختبأت خارج غرفة الطفل .. وحالما لمحت المربية وهي تطفئ الأنوار ثم تغادر .. حتى اسرعت الملكة واتجهت نحو المهد واختطفت الطفل تحت جنح الظلام ووضعته في السلة وملئت فمه بالقطن حتى لا ېصرخ ثم غطت السلة بالغطاء وهرولت مسرعة نحو المطبخ في نهاية القصر .. لكن ما لا تعلمه الملكة .. أن المربية عندما وضعت ابن الاميرة في المهد لاحظت أنه لم يتوقف عن البكاء .. فذهبت بسرعة واحضرت اخيه ابن الملكة ووضعته معه في المهد ليأنس به .. وبعدما انصرفت جائت الملكة لټخطف ابنها هي دون ان تميزه في الظلمة وتضعه في السلة ..!!!  وكان هناك حارس ليلي يحرس الباب الخلفي لمطابخ القصر يدعى طلال .. وهو يحرس ذلك الباب بالتناوب مع الحارس النهاري صفوان الذي كان أكبر عمرا من طلال .. وفي تلك الليلة .. كان صفوان ينتظر وصول
 

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات