قصة اڼتقام ..
انت في الصفحة 2 من صفحتين
إليه
وكان صندوق جميل فارغ ولا يوجد به أي ذهب أو مجوهرات
وعندما حل الظلام فتح جميل الصندوق وبدأ ېصرخ وېمزق ثيابه
وعندما استفاق الحاكم علم أن هناك لص قد سرق محتويات الصندوق وتعدى على جميل
وكان من واجبه أن يعوض جميل بصندوق مجوهرات ويعطيه ملابس بدلا للبسه
وهذا ما فعله وعاد جميل للملك وأعاد العربة وأعطاه بعض من المجوهرات التي غنمها من الحاكم
لم يكتف جميل بإنتقامه الأول من الحاكم وقرر أن يتبعه باڼتقام ثان حتى بعد أن حصل على المجوهرات
وعلم أثناء جلوسه معه في تلك الليلة أنه يعاني مرضا فقرر أن يتظاهر أنه طبيبا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فرحب الحاكم به وعندما كشف حالته أخبره أن علاج مرضه لا يكون إلا بأن يدخله لغرفة مظلمة
وعندما دخلا في تلك الغرفة قام جميل بتربيط الحاكم وأوسعه ضړبا وهو ېصرخ
ثم لاذ بالفرار وعندما اكتشف الأمر حراس الحاكم بدؤوا بالبحث عن جميل ولكنهم لم يعثروا عليه
لم يكتفي جميل بهذا الإنتقام بل قرر أن ينتقم مرة ثالثة من الحاكم
فطلب من أحد المارة أن ېصرخ بأعلى صوته قرب بيت الحاكم أنه يعرف الشخص الذي ضړب الحاكم
وأن يلوذ بعدها بالفرار من الحراس وأعطاه المال نظير ذلك
وبالفعل قام الرجل بذلك الأمر ولحقته جميع الحاشية تريد أن تمسكه لتنال رضاه
فلاذ الرجل بالفرار وأتبعوه يتعقبوا خطاه
عندها دخل جميل قصر الحاكم وهو فارغ وأوسع الحاكم ضړبا حتى أغشي عليه.