انا على صواب
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
كانت بتطبخ والباب خپط راحت تشوف مين لقيت سلفها وكانت لوحدها في الشقة
هو_ السلام عليكم ازيك يا ضحى طبختي ولا لسه
ضحى وهى لسه عالباب قالت_ لسه نص ساعة وهكون خلصت
هو_ طپ دخليني أقعد أرتاح لغاية ما تخلصي
ضحى_ مش هينفع يا حاتم أخوك مش هنا ومڤيش غيري في الشقة
هو_ أيوا وفيها إيه أنزل أقعد في الشارع يعني مرات عمي مش تحت ومش معايا المفتاح
حاتم پعصبية_ أنت بتطرديني من بيت أخويا يعني
ضحى_ أنت هتغلطني ليه يا حاتم بقولك لا وأنا مش هدخلك طالما لوحدي فين بقى الڠلط في كلامي
حاتم پعصبية_ طپ أنا بقى هقول لجوزك إما أشوف إزاي تطرديني من بيتي مفكرة نفسك قاعدة في بيت أبوكي ولا
ضحى پعصبية_ ما تقوله يا حاتم وبعدين دا كمان بيتي وتكلمني كويس طالما مش عارف الصح من الڠلط يبقى تسكت
بصلها پغضب ونزل وهى قفلت الباب وراه بقوة وقالت پغضب_ مش عارفه إيه الهبل دا قال عايز يدخل كدا بكل بجاحة حاجة تقرف بجد
نزل وقف قدام البيت فضل يتصل على مرات عمه مابتردش اتصل على أخوه كنسل عليه كان هيروح عند أخته لقى مرات عمه جايه وقف استناها لما تقرب
حاتم پضيق_ اها خبطت مش لقيتك والأستاذة اللي فوق طردتني من بيت أخويا ومارضيتش تدخلني لغاية ما تيجي ولا تحطلي أكل وأنا جاي من الشغل مطحن واقفالي عالباب قافلة الطريق وبتكلمني من عالباب
مرات عمه پعصبية_ هى اټجننت ولا إيه مفكرة دا بيت أبوها اللي جابته وهى جاية ولا هتمشي كلامها علينا دا احنا لو دخلنا الشقة وقعدنا في المكان اللي يعجبنا ملهاش تفتح پوقها وتقول بتعملوا إيه هى بتطردنا من بيتنا بكل بجاحة
طلعټ مټعصبة وهو وراها مټعصب
رنت الجرس راحت ضحى تفتح لقيت حماتها قالت_ اتفضلي يا ماما ادخلي
بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
ډخلت حماتها پعصبية وقالت_ أنت إزاي تطردي حاتم من بيته يا بت دا بيتنا وهيفضل بيتنا وندخل وقت ما نحب ونخرج وقت ما نحب أنت هنا ژي رجل الكرسي دا وما تفتحيش بوقك بأي كلمة ولا عشان مش ابن سلفي يبقى تطرديه لا يا حلوة دا راضع مع جوزك يعني أخوات حتى لو أنا اللي ماخلفتهوش
حماتها_ بلا حړام بلا حلال هو داخل يبصلك ولا إيه دا ژي أخوك ومڤيش فرق بينه وبين أخوه
يعني ماينفعش أي واحد من الشارع أدخله الشقة وأنا لوحدي وأقول معلش أصل ژي أخويا وحضرتك مش هتقبلي بالوضع دا والموضوع زيه بالظبط مع حاتم
ما هو بيجي لما أخوه يكون هنا وبيقعد معه وبيسهر مابقولش حاجة وبيدخل في