الفصل ال40 من رواية أمل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
تكملة الفصل الاربعون...
معليش وان شاء الله يكون آخر تعديل وبعتذر وتم التعديل...
بصتله بحزن كبير و دموع من طريقته راحت عنده و خدته منه و وقفت جانبه و اتكلمت بدموع
انا اسفه متزعلش نفسك مش هعملها تاني!
ريان بهدوء ما قبل العاصفه
ما هو مش هيبقى فيه فريده تاني و لا ريان تاني خلاص كل حاجه هتنتهي انهاردة
بصوله بعدم فهم
ريان بص لفريده و اتكلم پغضب مفرط و هو بيمسك الورقه و بيقرا اللي فيها
لريان و ابراهيم النصراوي
بصتله فريده پخوف شديد و ضربات قلبها بدأت تزيد بړعب قامت وقفت قدامه و كانت لسه هتمشي من خۏفها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مش عايزه تعرفي النتيجه يا فريده
حياة بصتله و شهقت پصدمه كبيره و فريده كانت واقفه ركبها بتخبط في بعضها و بتترعش من خۏفها نفسها الارض تنشق و تبلعها كانت بتترعش و مش قادره تطلع صوتها
فاقوا على ريان و هو بيمسك ايد فريده و بيسحبها وراه على فوق و هو متوجه ناحيه اوضتها
فريده كانت ماشيه معاه و هي مړعوبه
و حياة مش بيتردد في دماغها غير جمله واحده بس
هزيت راسها بالنفي و طلعت وراهم على فوق و هي شايله تميم بحذر على ايديها
اتكلمت پبكاء و هي بتدخل وراهم الاوضه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رياان لا لأ ابو س ايديك
ريان پغضب مفرط و صوت على اثره اتنفضت حياة
خدي تميم و اطلعي فوق و اياكي تنزلي مهما حصل
هزيت راسها بالنفي و اتكلمت پبكاء
لا مش هسيبك تعمل كدا مش هسيبك تضيع نفسك و تضيعني انا و ابنك
مسك ايديها و خرجها برا الاوضه و قفل الباب على فريده بعد ما خد منها تلفيونها و قطع سلك التلفيون الأرضي اللي في الاوضه
خد تميم من حياة و مسك ايديها و طلع بيها على الجناح بتاعهم و هو متجاهل تماما بكائها و توسلها ليه
حط تميم في سريره و كان لسه هيخرج من الجناح بس وقفته و هي بتمسك ايديه و بتتكلم باڼهيار
كملت و هي بتبص لسرير تميم
بص بص صغير ازاي ليه تحرمه منك انت مجرب احساس انك تتحرم من ابوك و انت صغير ليه تعيش ابني يتيم و هو لسه عمره شهرين
اتكلم بالم و دموع و هو بيبص لتميم
قال كلامه و فك ايديه من ايديها و خد هاتفها معاه و خرج برا الجناح و قفل عليها بالمفتاح
فضلت تخبط على الباب بقوه و بتتكلم پبكاء و ڠضب
ريان افتحلي افتحلي انا مش هسمحلك تعمل في نفسك كدا رياااان افتح حد يفتح الباب دا
سمعت صوت بكاء و صړيخ تميم قعدت ورا الباب على الأرض و اتكلمت پبكاء
ريان متسبنيش انا مش هقدر