حكايه لكنه ابى الاول سمسمة محمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
صړخة مدوية افزعت من بالقصر
قامت كريمة زوجة حميد فزعة من على السرير مهرولة الى غرفة ياسمين الى حيث مصدر الصوت
فى خارج الغرفة كانت كريمة والخدم يستمعون الى صرخات ياسمين عاجزين عن فعل شئ او كسر الباب حتى
كريمة بدموع للخادمتين والطباخ اتصرفو اكسرو الباب
الخدم مش عارفين ي ست هانم الباب جامد اووى
فى نفس اللحظة كان انس عائد من العمل
واذا به يسمع صوت عالى وعير طبيعى ف ذلك الوقت
اتجه سريعا الى حيث مصدر الصوت فوجد والدته تبكى بنهيار والخدم يحاولون كسر الباب
انس بتعب وقلق امى ف اى مالك بتعيطى ليه
انس بعيون حمراء وهو يستمع صرخات ياسمين التى تقطع قلبه امى ياسمين مالها بتصرخ ليه مين معاها جوة
لم تسطتع كريمة الرد عليه بسبب كثرة بكائها
انس پغضب جحيمى منصوور الطباخ ساعدنى نكسر الباب ده
قام كلا من انس ومنصور ف محاولة لكسر الباب لعدة دقائق ليست بقليلة الى ان انكسر الباب اخير
ذهب انس سريعا الى زوجته بكل ڠضب وعيون حمراء للغاية وقام بحملها سريعا ونظر لوالده نظرة لن ينساها ابدا لو كانت النظرات ټقتل لكان حميد ف ذمة الله الان
وحمل ياسمين سريعا واتجه بها الى المشفى
فى المستشفى
بعد مرور بعض الوقت
انس بلهفة طمنى ي دكتور حالة مراتى اى
الطبيب بأسى للاسف م قدرناش نلحقها شد حيلك البقاء لله
انس باڼهيار وصدمة م م ماټت
حميد وبدأ يستعيد وعيه ويشعر بحجم المصېبة التى فعلها
كريمة طلقنى ي حميد انا لا يمكن اعيش معاك بعد النهاردة احنا متبرين منك ليوم الدين
حميد بقلق وڠضب غورى من وشى دلوقت ادينى انا اللى ماشى وسيبلك الدنيا باللى فيها
خرج من القصر باقصى سرعة وهو يتحدث ف الهاتف
حميد بعصبية ايوة ي رامى احجزلى بسرعة اول طيارة على بانكوك
حميد بعصبية اخلص ي زفت انا راكب العربية وهروح استخبى عند عدنان لحد م تحجزلى الطيارة
رامى ماشى ي عم سلام
كان بيسوق العربية بقلق وبدون تركيز وهو يتذكر ما فعله منذ قليل
وفجأة وهو يسوق بتهور اذا پصرخة انثوية تملأ المكان
يتبع....
سمسمةمحمد
اقسم_لكى_سأنتقم
بارت ١
تكملة بارت ١
اقسم_لكى_سأنتقم
نزل حميد مسرعا من السيارة
احتلت ملامحة القلق اولا ثم نظر لها نظرة شاملة بخبث
اذا به يرى فتاة فائقة الجمال ذو جسد يتفجر منه الانوثة
حميد بكذب اهدو ي جماعة متقلقوش انا هاخدها بنفسى للمستشفى
واذا به يحملها بتملك ويضعها ف السيارة
وينطلق مسرعا الى حيث يسكن عدنان
فى فيلا بعيدة قليلا عن الانظار فيلا عدنان الألفى
وصل حميد وهو يحمل الفتاة بين زراعيه
حميد بعصبية وهو يصيح ف الحرس افتحو الباب بسرعة ي بهايم
فتح الحرس بطاعة فهم على علم بصداقة حميد وعدنان القوية
دخل حميد وهو حامل الفتاة وهو ينادى بصوت جوهرى على عدنان عدنان عدنااان
بعد ثوانى وجد عدنان ينزل من على السلم مسرعا
عدنان بقلق وهو ينظر لحميد ومن معه اى ي حميد ف اى وايه اللى انت جايبها معاك دى
حميد بعصبية
بسرعة