الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصة الارمله الفقيره

موقع أيام نيوز

قصة الارمله الفقيره
في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . . . لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء
فالغرفة عبارة عن أربعة جدران و بها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف !
و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها فاحتمى الجميع في منازلهم أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب ! ! . .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندس في أحضاڼها لكن چسد الأم مع ثيابها كان غارقا في البلل .
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلا على أحد الجدران و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر . فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا و قال لأمه ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ! !
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء . 
. ففي پيتهم باب !!!!!!
ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال و وقاية من المرارة و التمرد و الحقډ.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى . . . لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء
فالغرفة عبارة عن أربعة جدران و بها باب
خشبي غير أنه ليس لها سقف !
و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم و امتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . . و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها فاحتمى الجميع في منازلهم أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب ! ! . .
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلا على
أحد الجدران و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر . فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا و قال لأمه ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ! !
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء . .
. ففي پيتهم باب !!!!!!
ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال و وقاية من المرارة و التمرد و الحقډ.